اذا كان هناك ما يسمى بالجبال ............. فهناك ايضااحـــمد طـــاحـــــــون

طاحون للأخبار

السبت، 24 مايو 2008

سيدة عمرى الفاضلة (د_ _ _ )

اروع ما كتب
احــــــــــمــــــد طاحـــــــــون

أحبك
كرذاذ خريف على أرض قتلها الظمأ
أحبك
أهمسها لك بكل اللغات
أحبك
يامن زرعت في نفسي المحبه
ساظل أحبك حتي
أخر يوم في عمري
وسيكون اسمك اخر
اسم تلفظه شفاهي
أنت فرحي أنت حزني وشقائي
وأنا معك حتى آخر رمق في حياتي
أحبك ...أحبك ... أحبك
هكذا أنا أصبحت
أعشق عالمك
وتفتحت أبواب حياتي
حينما عرفتك
واصبحت الان
أنت كل شيء عندي
حبيبتي
إحساسي لا يوصف عندما
تلتقي عيناي بعينيك

وأحساسي لا يوصف عندما استم
ع
إلى خلجات صوتك العذب
ويعزف في اذناي أجمل
ألحان الوجود وأحلى أغنيات الكون
وأحساسي لايوصف
حينما تحضن يداي يدك
فلاتلوميني أذا صرخت
بأعلي صوتي وقلت
أحبكككككككككككككك
فماأجمل أن أحبك
فحبي لك يعجز عن وصفه
شاعرا أو رسام
أحبك و أعلم أن بيننا
مسافات وبلدان وقارات
أحبك وأعلم أن حبي لك جنون
ولكنني أحبك
واصرح لكل البشربأنني أحبك
وسأظل لاخر يوم في عمري أحبك
احبك ولن اعرف سبيلي
في الحب ألا معك
أحبك ولن أتعلم
بعمري أن احب غيرك
احبك واعلم ان الموت
ارحم من تعلقي بك
انا اسفة يا حبيبي حاولت
وحاولت وكررت المحاولة
وفشلت لان قلبي رفض
نبض قلوب أخرى
حبيبي
أحبك أنت فقط
أحبك نعم أحبك

حكاية احمد طاحون

قلت في نفسي
إذهب عندهابهدؤ
كلمهالا تزعلها ولا تجادلها
وبالمرة جاملها ...
نعم جاملها
وعن كل ما تكنه لها خبرها
عن حبك
عن عشقك
عن غرامك ....
وحتى عن فتونك بها
في ذاك اليوم ....
وعندما قررت الذهاب عندها
منعني شيء ما .....
كأنه النوم
لا ...
بل كان مثل غثيان
ودوار الصوم
لم أكن في كامل عقلي
لهذا جلست تحت شجرة
بدت ليشجرة الدوم
جلست تحت ظلها
أرتوي من نسماتها
لعلها تحمل عني بعض الهموم
كنت معتقدا ان تلك الهموم
ستذهب ولن تدوم
لكنها لم تذهب ....
بل ظلت على خيالي
تحوم كأنها عسس ليلي
أو بعض من جواسيس القوم
جلست الساعات والساعات
وأنا اعاني من تلك الهموم
مرة أعاني ومرات أعاتب نفسي
وألوم
ألومها لانها من أمنت بحب مذموم
ألومها لأن ذاك الحب ليس له أرجل
وبالمره لا يقوم
ألومها مع علمي ان اللوم لا ينفع
ولا يغني الحروم من كثرة توجعي
وأهاتي
أفتكرة اني مسموم
كنت نائما أفترش التراب
على تلك الشجرةكانت مخدتي
حجرة حينها رئيت حشرة ....
تجري وراء حشرة
أفتكرة انهما يتغازلان ...
فنتابتني الحسرة
لم أعر لهما أي انتباه
كان همي أن أتذكر اسم تلك الشجرة
حينها إلتفت شمالايمينا ...
شرقا..... غربا
وانا في تلك الحالة
مرت حبيبتي وحياتي برفقة شاب طويل
من حينه....
نهضت وذهبت صوب الشابودون تردد ....
وبجرأة ووقاحه
سألته عن ما تقرب له الفتاة
فقال هي خطيبتي وعرسنا بعد قليل .

قلبى الحائر

الكاتب الصحفى
احمد طاحون
يقدم

أياً كان إسمكِ ..
فقد سكنت الفؤادَ عرف قلبي الهوا ..
ومن يومها إهتادَ
سمعت عن درب الهوا ..
فمشيت منتظر الميعادَ
غداً سألقاكِ ..
ستسعد عيناى برؤياكِ
سيسعد قلبي ووجداني ..
حينما تقترب الثوانِ
غداً سيولد قلبً من جديد
بل من يومي هذا ..
من هذه الساعه
لا .. منذ زمن ٍ بعيد
وقت أن رأيتك أول مره ..
وأصبح قلبي حائراً ..
من جديدوتمنيت اللقاءَ ..
وعزف ألحان الصفاءَ
وإنتظرتُ حتى إنهارَ ..
قلبي الحائر المسكين هل تسمعين ..
قطرات عيني تعزف اللحن الحزين
هل تسمعين ..
قلبي يصرخ من الأنين
يداعب همسات القدر حتى تصبحين.
في عداد الجرحى ..
بقصر العاشقين

سيدتى الجميلة

احمد طاحون
يقدم.....




السبت , 24 مايو, 2008

إسمحي لي يا سيدتي




أن أعشق هواكِ..




أن أشتاق لرؤياكِ ..




إسمحي لي أن أكون طبيبُ هواكِ..




أن أطير في سماكِ..



إسمحي لي برؤياكِ




أن أكون فدا هواكِ..




سيدتي..




إسمحي لي أن أحبك..




أن أجمع النجوم في عقدٍ من أجلك..



سيدتي..
كتب الصحفى / احمد طاحون