اذا كان هناك ما يسمى بالجبال ............. فهناك ايضااحـــمد طـــاحـــــــون

طاحون للأخبار

السبت، 31 مايو 2008

الف سلامة يا امى

الكاتب الصحفى / احــــمـــد طاحون
يقدم
اهداء الى امـــه الغالية



.............................................................................


*الـــــــــــــــف ســـــــلامة يـــــا امـــــى*


الـــــــــــف سلامة يا امى


يا اغلى ام فى الدنيا


ان شاء الله انا بدالك


واموت لو علشانك


قالولى انك تعانة


بكيت وقلت اه يانا


مقصر برده وياكى


اقولك بكل صراحة يا امي


انت نبع الحنان الصافي


انت بلسم جراحي والامي


انت قلبي المترامي


انت من تزيلين عني همومي واحزاني


يا امي


انت جمرة فؤادي الحزين


انت الحب والحنين


انت الحضن الدافي والقلب الدفين


انت اغلى من العيون والجفون


يا امي


انت ساعدتينى وغرست فيه الاخلاق الحميدة


انت ساعدتني في وقت المحن والشدائد


انت سري المكنون ووالمدفون


يا امي


انت روحي وكياني


انت حبي وحياتي


انت احساسي وعقلي


انت سعادتي ومنايا


يا امي


لا يوجد لك مثيل


لن اتخلى عنك مستحيل


انت نبع الاصيل


انت ماضي وحاضري ومستقبلي


يا امي


انت نبع من العطاء المتواصل


انت القلب الرحيم المتعاطف


انت رمز للوفاء والاخاء


انت رمز للام المعطاء


يا امي

انت طيبة القلب


انت الحنونة والكريمة


انت الامل في الحياة


انت البسمة والضحكة في الحياة


يا امي


اشكرك من كل قلبي على كل شي


اشكرك على عطاءك الكثير


الذي لا حدود له


بفضلك يا امي


استطعت تحقيقي رغباتي وطموحي


بفضلك يا امي واصلت دراستي


ووصلت الى اعلى المراتب


وبعون الله سأكون عند ثقتك بي


لانك يا امي زرعتي فيه


الثقة والصدق والاخلاص والامانة


فلم اخذلك يوما يا امي


يا امي


احبك حب ما حبه بشر


انت كل ما املكه في حياتي


لا تتركني ادعو من الله العلي القدير


بان يحفظك من كل مكروه ويطول بعمرك


ادعو من الله سبحانه وتعالى ان تكوني دائما راضية عني


يا امي


اعطيتينى اغلى شئ عندك


ووعدتينى ان اكون ابنك


وانجبتيلى اغلى من عينى ونظرى


يكفينى ان اكون ابنك


يكفينى ان ابوس رجلك


لأنك امى


يكفينى ان اكون ابنك


ابنك


ابنك


ابنك


امـــــــــــــــــــــــى الحـــــــــــبــــــيـــــــبـــــة



كل هذا الكلام قليل في حقك لااعرف كيف اعبر عن شعوري واحساسي اتجاهك ماذا اقول وماذا عنك انت ياامي تستحقين اكثر من هذا الكلام الذي قلته فانت اغلى مااملكه في حياتي يا الله احفظ لي امي من كل مكروه وابعد عنها الحزن والهم والغم واجعلها دائما سعيدة وفرحة وطول بعمرها يالله

الجمعة، 30 مايو 2008

قصيدة عنوان حبيبتى


حــبـــيـــبـتى

أنتي الكلام بين شفتي واللون في دمي

أنتي الحب بين الضلوع واللحن في فمي

عينك جسر يسرقني .. يحملني ... يطويني

يكويني ...ويألمني

كيف حبيبتي؟

يخيل اليك اني ثانية لست معك

او أن هذا الحب .. والقلب.. لن يسمعك

فحبك لي بين العروق وهل للعروق أن تخدعك

حبك لي أخاديد في البحر والبحر دمي فما أقربك

وأنتي بين السحاب .. بكتب الأحباب .. فما ابعدك

أحبك حبا

لو لامست قطرات منه قطع البرد
من ناره الثلوج براكين الأبد

بالله .. والذي وجهي له سجد

لو فاحت رياحينه في الكون مد

لدفن الفل غيرة والورد من حبك نفد

فيا موطن مولدي ومماتي

ويا أجمل أيامي وذكرياتي

يا قمر الليل بشرفاتي

يا شمس الحرف بكلماتي

ساقول لك بكل اللغات ... بضوء الشمعات

أحبك ... أحبك

للأبد

ومهما فاتت السنوات

فأنا احبك .. وأحبك

وأحبك....... وأحبك

للأبد

معرض صور صدام حسين

الكاتب الصحفى /احمد طاحون
يقـــــــــــدم
مــــــعـــــرض صــــــــــور
فــــــــــــــــــــارس الـــــــعـــــــــرب
صــــدام حــســـيــن المـــجـــيــد
قتلوك العلوج

البطل صدام مع عبدالناصر


الله يرحمك يا بطل


صدام حسين فى المحكمة


صدام للقاضى: لولا الامريكان لا تقدر لا انت ولا ابوك

يجيبنى الى مكانى هذا

وداعا ً حبيب قلبى

طيب القلب ... مثل الاطفال

ونعم الرئاسة


صدام وحفيدته

رغد بنت الاسد صدام

الله اكبر عليك يا ابو الابطال

عاش العراق


وداعا ايها البطل

لن انساك

فى جنة الخلد يا صدام

هذه باقة صور لعشاق صدام حسين هذا البطل الذى نطق الشهادتين فى وجه العلوج

الامريكان وامام العالم كله فى يوم عيد الاضحى المبارك ,ولا احد منا نحن العرب قال لا

لانهم لا يعرفون سوى كلمة واحدة وهى نعم وحاضر , نسألكم قراءة الفاتحة على هذا

البطل المغوار صدام حسين رئيس دولة العراق , ونسال الله ان يحرر العراق من ايدى

الكفرة والعلوج الامريكان.





الخميس، 29 مايو 2008

لن انساك يا صدام

احمد طاحون يقدم
لن انساك يا صدام
حتى الـــــقاك



قصيدة خط أحرفها الشهيد الرئيس صدام حسين ونقلت عن محاميه الأستاذ خليل الدليمي .!


من قال أن الغرب يأتي قاصدا


أرض العروبة خالص السراء


من قال أن الماء يسكر عاقلا


والعلج يحفظ عورة العذراء


من قال أن الظلم يرفع هامة


ويجر في الأصفاد كل فدائي


من كبل الليث يكون مسيدا


حـتى وإن عد من اللقطاء


إني أحذركم ضياع حضـارة


وكرامــة وخديعة العملاء


هذا إبائي صامد لن ينحني


ويسير في جسمي دم العظماء


أعراق إنك في الفؤاد متوج


وعلى اللسان قصيدة الشعراء


أعراق هز البأس سيفك فاستقم


واجمع صفوفك دونما شحناء


بلغ سلامي للطفولة بعثرت


ألعابها بين الركام بتهمة البغضاء


بلغ سلامي للحرائر مزقت


أستارها في غفلة الرقباء


بلغ سلامي للمقاوم يرتدي


ثوب المنون وحلة الشهداء


بلغ سلامي للشهيدين وقل


فخري بكم في الناس كالخنساء


أرض العراق عزيزة لا تنحني


والنار تحرق هجمة الغرباء


يحيى العراق بكل شبر صامد
ويحيى العراق بنخوة الشرفاء

كل عام وانتى حبيبتى

احمد طاحون يقدم لحبيبته
كل عام وانتى حـبـيـبــتـى




(1)
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي ..
أقولُها لكِ،
عندما تدقُّ السّاعةُ منتصفَ اللّيلْ
وتغرقُ السّنةُ الماضيةُ في مياهِ أحزاني
كسفينةٍ مصنوعةٍ من الورقْ ..
أقولُها لكِ على طريقتي ..
متجاوزاً كلَّ الطقوسِ الاحتفاليّهْ
التي يمارسُها العالمُ منذ 1975 سنة ..
وكاسراً كلَّ تقاليدِ الفرحِ الكاذب
التي يتمسّكُ بها الناسُ منذ 1975 سنة ..
ورافضاً ..
كلَّ العباراتِ الكلاسيكيّة ..
التي يردّدُها الرجالُ على مسامعِ النساءْ
منذ 1975 سنة ..

(2)
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي ..
أقولها لكِ بكلِّ بساطهْ ..
كما يقرأُ طفلٌ صلاتهُ قبل النومْ
وكما يقفُ عصفورٌ على سنبلةِ قمحْ ..
فتزدادُ الأزاهيرُ المشغولةُ على ثوبكِ الأبيض ..
زهرةً ..
وتزدادُ المراكبُ المنتظرةُ في ميناءِ عينيكِ ..
مركباً ..
أقولُها لكِ بحرارةٍ ونَزَقْ
كما يضربُ الراقصُ الإسبانيُّ قدمهُ بالأرضْ
فتتشكَّلُ آلافُ الدوائرْ
حولَ محيطِ الكرةِ الأرضيّهْ

(3)
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي
هذهِ هي الكلماتُ الأربعْ ..
التي سألفُّها بشريطٍ من القصبْ
وأرسلُها إليكِ ليلةَ رأسِ السنهْ
كلُّ البطاقاتِ التي يبيعونَها في المكتباتْ
لا تقولُ ما أريدُه ..
وكلُّ الرسومِ التي عليها ..
من شموعٍ .. وأجراسٍ .. وأشجارٍ .. وكُراتِ ثلجْ ..
وأطفالٍ .. وملائكهْ ..
لا تُناسبُني ..
إنني لا أرتاحُ للبطاقاتِ الجاهزهْ ..
ولا للقصائدِ الجاهزهْ ..
ولا للتمنّياتِ التي برسمِ التصديرْ
فهي كلُّها مطبوعةٌ في باريس، أو لندن، أو أمستردام ..
ومكتوبةٌ بالفرنسية أو الإنكليزية ..
لتصلحَ لكلِّ المناسباتْ
وأنت لستِ امرأة المناسباتْ ..
بل أنتِ المرأةُ التي أحبُّها ..
أنتِ هذا الوجعُ اليوميُّ ..
الذي لا يقالُ ببطاقاتِ المعايَدهْ ..
ولا يقالُ بالحروفِ اللاتينيّهْ ..
ولا يقالُ بالمراسلَهْ ..
وإنما يقالُ عندما تدقُّ السّاعةُ منتصفَ اللّيلْ ..
وتدخلينَ كالسمكةِ إلى مياهي الدافئهْ ..
وتستحمّينَ هناكْ ..
ويسافرُ فمي في غاباتِ شَعركِ الغجريّْ
ويستوطنُ هناكْ ..

(4)
لأنني أحبُّكِ ..
تدخُلُ السّنةُ الجديدةُ علينا ..
دخولَ المُلوكْ ..
ولأنني أحبُّكِ ..
أحملُ تصريحاً خاصاً من الله ..
بالتجوُّلِ بينَ ملايينِ النجومْ ..

(5)
لن نشتري هذا العيد شجرهْ
ستكونينَ أنتِ الشجرهْ
وسأعلّقُ عليكِ ..
أمنياتي .. وصلواتي ..
وقناديلَ دموعي ..

(6)
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي ..
أمنيةٌ أخافُ أن أتمنّاها
حتى لا أُتّهَمَ بالطمعِ أو بالغرور
فكرةٌ أخافُ أن أفكّرَ بها ..
حتى لا يسرقَها الناسُ منّي ..
ويزعموا أنهم أوّلُ من اخترعَ الشِعرْ ..



(7)
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي ..
كلَّ عامٍ وأنا حبيبُكِ ..
أنا أعرفُ أنني أتمنى أكثرَ مما ينبغي ..
وأحلمُ أكثرَ من الحدِّ المسموحِ به ..
ولكنْ ..
من لهُ الحقُّ أن يحاسبني على أحلامي؟
من يحاسبُ الفقراءْ ؟
إذا حلموا أنهم جلسوا على العرشْ
لمدّةِ خمسِ دقائقْ ؟
من يحاسبُ الصحراءَ إذا توحَّمَتْ على جدولِ ماءْ ؟
هناكَ ثلاثُ حالاتٍ يصبحُ فيها الحلمُ شرعياً :
حالةُ الجنونْ ..
وحالةُ الشِّعرْ ..
وحالةُ التعرُّفِ على امرأةٍ مدهشةٍ مثلكِ ..
وأنا أُعاني - لحسنِ الحظّ -
منَ الحالاتِ الثلاثْ ..

(8)
اتركي عشيرتكِ ..
واتبعيني إلى مغائري الداخليّهْ
اتركي قبّعةَ الورقْ ..
وموسيقى الجيركْ ..
والملابسَ التنكريّهْ ..
واجلسي معي تحتَ شجرِ البرقْ ..
وعباءةِ الشِّعرِ الزرقاءْ ..
سأغطّيكِ بمعطفي من مطرِ بيروتْ
وسأسقيكِ نبيذاً أحمر ..
من أقبيةِ الرُّهبانْ ..
وسأصنعُ لكِ طبقاً إسبانياً ..
من قواقعِ البحرْ ..
اتبعيني - يا سيّدتي - إلى شوارعِ الحلمِ الخلفيّهْ ..
فلسوفَ أطلعُكِ على قصائدَ لم أقرأها لأحدْ ..
وأفتحُ لكِ حقائبَ دموعي ..
التي لم أفتحها لأحدْ ..
ولسوفَ أحبُّكِ ..
كما لا أحبَّكِ أحدْ ..

(9)
عندما تدقُّ السّاعةُ الثانيةَ عشرهْ
وتفقدُ الكرةُ الأرضيّةُ توازنَها
ويبدأُ الراقصونَ يفكّرونَ بأقدامهمْ ..
سأنسحبُ إلى داخلِ نفسي ..
وسأسحبكِ معي ..
فأنتِ امرأةٌ لا ترتبطُ بالفرحِ العامْ ..
ولا بالزمنِ العامْ ..
ولا بهذا السّيركِ الكبيرِ الذي يمرُّ أمامَنا ..
ولا بتلكَ الطبولِ الوثنيّةِ التي تُقرعُ حولنا ..
ولا بأقنعةِ الورقِ التي لا يبقى منها في آخرِ اللّيل
سوى رجالٌ من ورقْ ..
ونساءٌ من ورقْ ..

(10)
آهٍ .. يا سيّدتي
لو كانَ الأمرُ بيدي ..
إذنْ لصنعتُ سنةً لكِ وحدكِ
تفصّلينَ أيّامها كما تريدينْ
وتسندينَ ظهركِ على أسابيعها كما تريدينْ
وتتشمّسينْ ..
وتستحمّينْ ..
وتركضينَ على رمالِ شهورها ..
كما تريدينْ ..
آهٍ .. يا سيّدتي ..
لو كانَ الأمرُ بيدي ..
لأقمتُ عاصمةً لكِ في ضاحيةِ الوقتْ
لا تأخذُ بنظامِ السّاعاتِ الشمسيّةِ والرمليَّهْ
ولا يبدأُ فيها الزمنُ الحقيقيُّ
إلا ..
عندما تأخذُ يدكِ الصغيرةُ قيلولتَها ..
داخلَ يدي ..

(11)
كلَّ عامٍ .. وأنا متورّطٌ بكِ ..
ومُلاحقٌ بتهمةِ حبّكِ ..
كما السّماءُ مُتّهمةٌ بالزُرقهْ
والعصافيرُ متّهمةٌ بالسّفرْ
والشفةُ متّهمةٌ بالاستدارهْ ...
كلَّ عامٍ وأنا مضروبٌ بزلزالكْ ..
ومبلّلٌ بأمطاركْ ..
ومحفورٌ - كالإناء الصينيّ - بتضاريسِ جسمكْ
كلَّ عامٍ وأنتِ .. لا أدري ماذا أسمّيكِ ..
اختاري أنتِ أسماءكِ ..
كما تختارُ النقطةُ مكانَها على السطرْ
وكما يختارُ المشطُ مكانهُ في طيّاتِ الشِّعرْ ..
وإلى أن تختاري إسمكِ الجديدْ
إسمحي لي أن أناديكِ :
" يا حبيبتي " ...

نــــــور عــيـــنى

الكاتب الصحفى يهدى حبيبته بأروع ما كتب ...
................................................
يكفيني أنتي حبيبتي
ياقمري أتعلمي يانور روحي
ويا سارقة عقلي وقلبي
حينماأشعر بمكانتي ألكبيره بقلبك
بصدق حبك ألطاهر لي
بخوفك علي
وسؤالك ألمتواصل عني
بقلقك حينما أغيب عنك
بتيهك حينما أغيب عنك
حينما أشعر بأنني لازلت بداخلك
حينها أبقى بظل حبك وحنانك
أتنفس رحيق أنفاسك ألعذبة
وأهيم في أفق روحك ألطاهرة
حينها لا يهمني ألعالم بأسره
لا يهمني مايقوله الناس عني وعنك
لايؤلمني ماينسبونه لي بسببك
كل ما يهمني هو حبك لي
وكل ما يكفيني هو أنتي
حتى أخر يوم من عمري
حبيبتي وقمري
كم أحبك أيهاألامل القريب
كم أتمنى لو كنت بجانبك
كم أحب عباراتك
وكم أعشق كلماتك
وهمسك وآهاتك
تنهيداتك وأشجانك
شوقك وبركانك
عشقك وغرامك
أحضانك وأنفاسك
حبك وحنانك
صمتك وأفكارك
نظراتك وصعب قراراتك
كم أتمنى لو علقت هذه ألحروف على جدران غرفتي
كما هي محفورة على جدران قلبي
كي أراك من خلالها
كي أطمئن لوجودك معي
وأن كنت لم تفارقني لحظة واحدة
الآن قلبي متيم بشئً أسمه (( د* _*_ء))
فهل تدركي ماأعانيه ؟
وهل تشعري بما أقاسية وآنتي بعيدة ؟
ما ذنبي وقد أصبحت كل شيء في حياتي ؟!
ماذنبي حينما لاأجد من يفهمني سواك ؟!
ماذا أقول سوى أنه قدرنا
نعم قدرنا أنا وأنتي ..يانور دربي
و سماء عشقي . وحنيني الأبدي
ياطيف أحلامي .. وفرحة سنيني
يازماني وأفكاري
متى تجمعني بك الأيام
متى
متى
متى
م ت ى ؟!!!!